بسم الله ..
كان يامكان في سالف العصر والأوان .. كان فيه بنت أسمها ليلى العامريه ماخذه مقلب بنفسها وتحسب حالها ولد .. المهم هالبنت كانت جوعانه و اشتهت جالكسي على الفجر .. واتفاجأت إن الجالكسي الي عندها بآآح مااافي منه شي
وش تسوي وش تسوي ..؟؟ طبعاً هي مدمنة كاكاو .. وتعرفون حالة المدمن شلون تصير لو ماأخذ الجرعه .. ممكن يسوي اي شي
التليفون أبسط حل : ترن ترن ترن ترن ترن ترن .. لم يتم الرد
_ : الله ياخذك ياراشد يابو نوم
اممممم شسوي شسوي ..
ناديه : خلي بعد صلاة الفجر نتصل عليه اكيد يقوم يصلي
قعدنا نسولف لين الساعه ست ونص تقريباً ..
رجعت أتصل على راشد : إن الهاتف المطلوب لايمكن الإتصال به الآن نرجو محاوله الإتصال في وقت لاحق
_ : شوف النذاله سواقين آخر زمن .. قفل الجوال عشان مايرد علي
طيب يالهندي الشين وربي ماأنساها لك .. هذا جزاتي إني معطيتك وجه
ناديه : وين راشد الي أربع وعشرين ساعه تحت أمرك .. يانصبك خخخ
وكمحاوله مني للترقيع _ : يمكن قضت بطارية جهازه
.
.
المهم في هذه الأثناء قررت إني اروح بنفسي للبقاله الي يم البيت واشتري فطور معتبر لي ولناديه
ناديه : يامجنونه انهبلتي تروحين مع هالصبح ..؟؟
_: عاادي البقاله قريبه كلها فشخه إيجل على قول السواريه وحنا راجعين
ناديه : حنا .؟؟ والله لو الجوع ذابحني ماطلعت مع هالصبح وإن رحتي قومت جدتي وعلمتها عليك
_ : ماأدري من وين تجيبون هالجبن والخوف .. أمي تدري إني دايم اروح البقاله بلحالي عاااااااااادي .. خلاص لايكثر بروح بدونك .. ومانيب متأخره أنتي سوي شاهي بجيب فطاير يحبها قلبك ترى يمدحون الفطاير والشاهي مع البرد
أغريت ناديه بالفطور .. وسكتت
قمزت لبست عباتي .. وثواني وانا بالبقاله عند بخيت ( السوداني راعي البقاله ) طبعاً بخيت هذا عايش بوسط البقاله وأربع وعشرين ساعه فاتح إلا وقت النوم
ماخليت شي إلا حطيته .. وتعرفون الجوع ظالم .. أخذت أكبر كميه من الكاكاو وفطاير وبيض وجبن وببسي توفير و بيتكروكر << للعصريه من الحين احسب حسابها
الكيس كان ثقيييييييييييييييييييييييييييل يالله اشيله ..
رجعت للبيت وأنا مبسوطه .. من قدي مشوار مع هالجو الجنان .. الله عليك ياديرتي كل شي فيك حلو .. ريحة وردك وريحة عطرك وطيبة أهلك ماظنتي مثلها بالدنيا .. تذكرت أختي كنت انا وياها رفيقات بكل مصيبه تزوجت وتركتني وحيده
كنت استنشق الهواء بكل متعه وأتأمل الحي وهو هاااااااااااااااادي مافي أي نفس كل الناس نايمين أتوقع مافي أحد صاحي غير انا وناديه وبخيت
المهم
دخلت العماره وانا اغني : للحين أحبها ولاني قادر أنسها .. صورتها دايم في بالي ماتفارقني .. كل شي حولي يذكرني بذكراها .. خلت لي في كل شي ذكرى تذكرني .. ترن ترن
وفعلاً شفت شيء قدامي متمدد على درج العماره لي معه ذكريات شينه ماقدرت انساها
.. افتح عيني واغمض لالالا موب معقوله هذا هو ..؟؟
يممممممممممممممممممممه .. ماكان بيني وبينه غير متر تقريباً .. أحس انفاسي توقفت
كان متمدد ومعطي ظهره للباب .. يالهوي يالهوي .. هذا خليفه المخرف والله ورحتي فيها اليوم ياليلى
قلبي كان يرقع رقع توقعت إنه بيقوم يمسكني .. بالأخص إني كنت داخله بطريقه فوضويه وصوت نعولي واضح ..
انتظرت دقايق موب لأني قويه لا .. لان رجولي ماعادت تشيلني تصلبت قدام هالأدمي انتظر وش بيصير .. ماتحرك ولا حركه ..
يمكن ميت .. !!
لالالا وش هالتفكير الله يقطع الغباء . الله الي بثواني جاء ومالقى يموت إلا على درج بيتنا ..؟؟ .. لا أكيد نايم .. بس متى جاء وماسرع نام
يمممممممممممه كنت شوي ببكي بديت اتراجع شوي شوي لين طلعت بهدوء من العماره .. وقفت بعيده عن الباب أفكر شسوي شسوي .. !!
وش جاب خليفه لبيتنا .. ؟؟ يمكن كان عند جيرانا الي تحت وطلع نام بالدرج .. لالالا وش دخل جيرانا بالسالفه ..
يمكن حس برد برى ودخل ينوم بالدرج .. لالالا
يمكن ماهو نايم وكان مراقبني وناوي يخطفني .. لالا وش يخطفك بلا غباء .. طلع تأثير الأفلام الهنديه .. خليفه حده شايب مخرف لو أنفخ فيه طار مع الهواء .. صح إن شكله يخوف .. وصح إنه أكثر من مره ضربني وانا صغيره .. ومره مسكني ودفني على السياره بالشارع العام ولولا لطف الله كان أندعست .. ومره أخذ شنطتي ورجعت البيت ابكي وراح اخوي لولده وتهاوش معه وجاب الشنطه .. بس ما توصل السالفه إنه يخطفني مسسسسسسسسسسسستحيل ..
بديت أشجع نفسي وأقنعها إن خليفه شايب ماعلي منه .. ومع ذلك ماقدرت ادخل العماره وهو فيها .. بديت افكر شلون أرجع البيت .. شلون شلون
هو نايم عاادي بأمر من يمه .. ماراح يحس فيني توي يوم دخلت ماحس .. لالا مايمديه ينوم .. شكله بس يستهبل يبيني لين اقرب منه وبعدين يمسكني يمممممممممممممممه كان قلبي يطربق بقوه ماأدري وش السواه .. والي زاد علي إن الساعه سبع الصبح والناس كلها نايمه والحي هاااادي .. مافي أمل احد يطلع من العماره ويخلي هالشايب يوخر عن طريقي
حسبي الله على عياله الي فالتينه بالشوارع بس مشتغل عامل رعب بالحي .. سنين من يوم كنت صغيره وانا اشوف خليفه ياكل بالشارع وينوم بالشارع وبعز الشمس تلقاه بالفروه .. وبعز البرد تلقاه بسروال وفنيله .. المفروض الحكومه تشيله وتحطه بدار المسنين غصب عليهم دامهم فالتينه علينا وماهم قادرين عليه
كنت اسولف على نفسي .. وقطع انسجامي وصول سياره النظافه
كمممممممممممممملت درزن من عمال النظافه بدا ينتشر بالحي
بديت أخذ الموقف بشي من الجديه وبديت أفكر جد وشلون أرجع للبيت .. لأني فعلاً خفت على نفسي .. مايبيلها الهنود ملوا الحي والناس نايمه وانا بلحالي بالشارع شي يخوف بقوه ..
قربت من العماره بحرص .. أحاول اقوي نفسي وادخل .. أصلاً خليفه شايب << للمره الألف اعيد هالجمله على نفسي .. وبعدين انا قويه يسموني البنات سوبرويمن خخخخ .. كنت معروفه بقوتي ولا أخاف إني اطلع بلحالي من البيت .. تعودت من وأنا صغيره ألف الحي لف مع عيال الجيران عاااادي .. ويوم كبرت صرت اروح مع البنات السوق بلحالي بعد عااادي وياويل الي يقرب مني .. ماكنت اخاف والي يقول كلمه اخليه مصخره .. يعني بالعربي عربجيه .. أذكر مره كنت مع اخوي بالسوق وكان واحد يلاحق فينا واخوي ماأنتبه له دخل اخوي محل ساعات وانا قعدت اناظر بفترينات العرض .. وقتها هو قرب وقال كلام بايخ مثل وجهه طولي بالشنطه على وجه .. وطار العقال وطار الشماغ وصار موقفه سخيف وهو يلم عفشه ..
اخوي طبعاً على طلعته شاف الموقف كان يكتم ضحكته .. وقال أخر مره تسوينها وانا معك ليه ماقتلي لي وانا اربيه ولا موب شايفتني رجال قدامك .. طبعاً استحيت من أخوي ومن نفسي .. بس ماقدرت اتحمل لين اقول لأخوي شوفه قالي وقالي .. كنت متعوده على قولهم أخذ حقي بيدي .. والله كنت اروح السوق بلحالي مع بنت اختي الصغيره عمرها اربع سنوات وعااادي عندي قوة ثقه في نفسي .. ( إلا قوة غباء ) صح أنا قويه ماراح اخاف<< رددت هالجمله على نفسي .. حسيت بشي من الإنتصار وانا اتذكر مواقفي البطوليه وكلام أهلي عني أني أخت رجال ماينخاف علي .. مشيت باتجاه البيت شوي شوي
دخلت راسي مع الباب بشويش ابي اشوف وش يسوي ..
إلا شفت خليفه قالب وجهه يم الباب ويناظر بعيونه المتجعده .. وشعره الأبيض وجسمه الي نصه مكشوف .. كأنه ينتظرني أدخل يمامي
وقتها صارت ركبي تخبط في بعض من الخووووووووووووووووف وراحت كل الشجاعه الي حسيتها قبل شوي .. تجمد الدم بعروقي وصرت كأن أحد شابكني في كهرباء 220 فولت
ابي انحاش ماقدرت ابي اتحرك ماقدرت كل عضو فيني خاني .. ابي اصيح ابي احد ينقذني ماقدرت ..
صرت اناظر فيه وهو يناظر فيني واناظر وهو يناظر .. بس غريبه ماتحرك ولحقني كالعاده .. !!
لحظات مرت علي كأنها سنين من الخوف ..
تحرك خليفه فجأه .. ماأدري عنه يبي يلحقني ولا يبي يعدل نومته ولا وش بيسوي بالتحديد ماأدري .. كل الي أذكره اني شفت خليفه تحرك ..
وووووووووووووووووووووووووووووووش عشره مايلحقوني ..
انحشت وانا ماأناظر ورى صرت أركض وأركض ماأدري وين رايحه .. المهم عندي انحاش مايمسكني خليفه ..
وصلت للجهه الخلفيه من العماره .. ناظرت وراي مالقيت خليفه الحمد لله أكيد ضيعني .. بنتظر شوي لين يطس من عند بيتنا وارجع ..
جات المصيبه الثانيه .. البسس البساس البسات << ماأعرف جمعها بس هي جمع بس .. يعني قطو قطاوه خخخخ
المهم بدأ خوف من نوع ثاني ماأحب اسمع صوت البسس بالأخص لاصارت تصارخ كأنها تهاوش
يممممممممممممممه وش هالصبح الي ماراح يمر على خير .. كانت وحده من البسس لونها أسود وعيونها خضراء وتناظر فيني .. وتطلع اصوات غريبه كأنها تتكلم
يمممممممممممممممممممممممممممممممممممه حشى فلم رعب مع الصبح
صرت أقرى آيه الكرسي والمعوذات .. وعيوني ماتفارق البسه .. وانا اردد أعوذ بالله منك أعوذ بالله منك أعوذ بالله منك
هديت شوي .. كنت برجع اشوف خليفه راح ولا باقي .. بس ماقدرت يوم تذكرت شكله وكيف كان يطالع فيني
اممم شلون أتأكد .. اممممم شلون .. شباك غرفتي على نفس الشارع الي انا واقفه فيه .. امممم بخلي ناديه تتأكد إن خليفه ماهو بالدرج ..
أخذت حجر ورميت على الشباك .. شوي إلا الغبيه ناديه تقفل الشباك .. الله ياخذك يالهبنت مسويه فيها ماتناظرين مالت ..
شسوي امممممم
ماقدامي غير ناديه هي الي بتساعدني بس قفلت الشباك شلون اوصل لها .؟؟؟
امممم أخذت حجر أكبر من الأول ورميته على الشباك الثاني وحجر ثالث ورابع .. لين فتحت الغبيه ..
ناديه : يوووووووه هذا انتي .. !!
_ : إيه أنا .. خليفه نايم بالدرج وخفت ماقدرت أدخل تأكدي إنه راح ماقدر أدخل
ناديه : شلون أتأكد ..؟؟ انزل له مثلاً ..؟ والله لو تحبين السماء مستحيل
_ : انتي بس افتحي الباب بسرعه لو شفتيه باقي بالدرج قفلي طوالي .. وصحي أمي تنزل تطرده .. وإذا ماشفتيه يكون أحسن عشان ارجع بدون ماحد يدري عني << مشكله الي تسوي مغامرات مع الصبح
ناديه : لا خلاص بصحي جدتي انا ماأقدر افتح الباب مستحيل أخاف إنه يدفني ويدخل
_ : خلاص بس طسي انا أدبر عمري لاتقومين امي .. يمكن راح
كانت ناديه تتابع تحركاتي من شبابيك البيت وانا أحاول بهدوء إني أدخل البيت بدون مايحس فيني خليفه المرعب
.
.
في هذي الأثناء ونظراً لأن نظري ضعيف ماكنت اشوف زين ولا كنت لابسه النظاره ولا العدسه .. رفعت الغطوه .. صح تصرف غبي مني وسخيف .. بس كنت خايفه وكان الحي هادي مافيه أحد .. والسبب الأول هو خوفي من خليفه .. خفت إنه يكون موجود قريب مني وانا ماأشوفه فرفعت الغطوه بدون تفكير
المشكله الي كان موجود ولا انتبهت له انسان أكثر خطر من خليفه .. وأكثر وقاحه .. وخليفه على الأقل شايب وصاير هيكل عظمي .. بس هذا طول بعرض .. وعيونه كلها لؤوم .. لونه أسمر وضخم لدرجه إني حسيته يقرب للمصارع يوكوزونا .. أسنانه ذكرتني بحواف قصر المصمك
شفته يبتسم وهو يتأملني .. وقاعد يطلع القفازات من يدينه .. ويمشي باتجاهي ..
رفعت راسي للشباك .. أبيه ينتبه إني مو بلحالي وفي ناس بالشباك .. ابيه يخاف ..
بتلت اناظر بالشباك ابي ناديه تنقذني ابيها تصيح تنادي امي تنادي احد .. للأسف ناديه ماكانت على الشباك اختفت .. وبقيت انا وعامل النظافه وجهاً لوجه ..
عمري مامر علي موقف مرعب مثل هذا الموقف .. كان ودي اشوف خليفه وأقوله الرعب الي حسيته قبل شوي بسببك ولا شي بالنسبه للي احسه الحين
هالمره فعلاً انشليت وانا اشوفه يمشي يمي خطوه خطوه
غبيه صح .. خخخخخ المفروض انحاش اصارخ اسوي اي شي
طبعي دايم لاخفت ووصلت حدي بالخوف ماأستوعب بسرعه اقعد مفهيه فتره
المهم قرب عامل النظافه وهو حسباله انا بنت خايسه .. لأنه شافني بالصبح لحالي بالشارع وبعد كاشفه وجهي واتكلم بصوت عالي .. !!
واناظر بشبابيك البيت وحركاتي كانت مريبه وانا اتسحب من تحت الشبابيك ولاصقه بالجدار
ماأكتب مذكراتي هذي لأني مستانسه فيها وأحسها مغامره تستحق إني اقولكم عليها نووووو نووووووووو نووووووووو
أكتبها لأني توصلت لحقيقه مره دفعت ثمنها رعب ماتتخيلونه وكوابيس للحين اعاني منها ..
والحقيقه هي : إن البنت والمرأه مهما قالت ومهما وصلت من القوه تبقى بنت ومستحيل تقدر تواجه الحياه مثلها مثل الرجل .. هذي طبيعة الحياه ..
وهذي طبيعة جيناتنا .. اقدر اجزم لو إن الي مر بموقفي شاب كان مااستشكل عليه ولا حس إنه مشكله تستحق الرعب الي صار لي ..
ليه نطالب نتساوى بالرجل وهو يملك اشياء حنا مانملكها .. الله خلق كل منا بخصائص معينه
غبيه انا يوم تخيلت إني اقدر أحمي نفسي من أي احد .. وأكثر غباء يوم طلعت من البيت وانا معتمده على قوة شخصيتي وأن ماحد يقدر يقرب مني لأني أخـــــــــــت رجال خخخخ أمحق
هذي طبيعة المرأه تكون ضعيفه وهي في أوج قوتها .. أجل وقت ضعفها الحسي والمعنوي وش بيصير لها ..؟؟
الي تبي تسوق الحين وتنادي بالسواقه .. لو انقطعت بها السياره في مكان بعيد وش بيصير لها .. هذا وأنا يم بيت أهلي ماسلمت من الهندي ولا من خليفه ولا من البسس ..؟؟ مع إني أعتبر نفسي قويه والي حولي يعتبروني بعد قويه ..؟؟
شنقول عن النعومه الخوافه .. شلون بتركب سياره وتواجه عامل محطه البنزين .. ورجل المرور .. وصاحب البنشر .. وزحمه الإشارات .. وضيقة خلق بعضهم .. شلون تتعامل مع الكفر المبنشر ونقاط التفتيش وظلمة الليل .. !!
يمكن فيه حريم يبون هالشي بس انا متأكده إن جيناتهم ماهي نسائيه صافيه .. أكيد مخلوطه بجينات رجاليه ..
ولا حرمه ميه بالميه مستحيل تقدر تتحمل الشي الي شفته .. وبعد ذا تطالب بالسواقه وبالمساواه .. !!
طولت عليكم أدري بس هي مذكراتي يعني اكتب براحتي .. وانتم لاتعبتوا اقفلوا الصفحه وارجعوا لها بكره خخخخخ
طبعاً الهندي كان واحد مايخاف الله ولقى بنت بلحالها بالشارع تجاوز حدوده معي وكل القوه الي كانت فيني تبخرت يوم صرت وحيده وشفت قوته الجسميه .. كل الي سويته صرت ابكي بصوات عالي ولا قدرت حتى ادف يده عني .. كل جسمي ينتفض ..
ناديه صحت أمي .. وأمي صارت تصارخ عليه مع الشباك .. وأخوي نزل يشوف المصيبه الي سويتها
طبعاً الغبي الهندي انحااااااااااااااااااااش .. وأنا أخذت ضربه محترمه بالشارع من أخوي .. وحرم بالله ماعاد أطلع من البيت لو أموت جوع وحذر أمي تخليني أطلع بدونها .. حتى المدرسه صار هو الي يوصلني لها ويرجعني .. لأنه حس إني وحده خبله ممكن أودي نفسي بمصيبه من قو ثقتي بنفسي وقدراتي
بعد فتره قالي أخوي أنه كلم خويه وقدموا شكوى على شركه النظافه وصلحوا تحقيق مع العمال الي كانوا مسؤلين عن حينا ذاك اليوم .. وطلعوا الهندي الله ياخذه وبيسفرونه
وتوته توته خلصت الحدوته .. وياليت الفايده الي قصدتها من هذي المذكرات وصلت لكم
لحظه لحظه .. فيه شي محيرني للحين .. تتوقعون وين راحت المقاضي الي جبتها من البقاله ..؟؟؟
للحين ماأدري وين وديتها وين حطيتها .. !! يمكن خليفه أخذها صح ..؟؟
ويمكن البسس لعبت فيها ويمكن عمال النظافه شالوها وهم ينظفون .. !!
ماأدري وين راحت وياحسافتي على قريشاتي الي راحت بلاش والفطور الي ماتهنيت فيه خخخخخ
:
الأربعاء أبريل 09 2008, 00:21
